سوزان الادارة
عدد المساهمات : 297 نقاط : 887 السٌّمعَة : 0
| موضوع: سورة العاديات السبت مارس 10, 2012 2:36 pm | |
| â وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) á أقسم الله تعالى بالخيل الجاريات في سبيله نحو العدوِّ, حين يظهر صوتها من سرعة عَدْوِها. ولا يجوز للمخلوق أن يقسم إلا بالله, فإن القسم بغير الله شرك. â فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) á فالخيل اللاتي تنقدح النار من صلابة حوافرها؛ من شدَّة عَدْوها. â فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) á فالمغيرات على الأعداء عند الصبح. â فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) á فهيَّجْنَ بهذا العَدْو غبارًا. â فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) á فتوسَّطن بركبانهن جموع الأعداء. â إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) á إن الإنسان لِنعم ربه لَجحود, وإنه بجحوده ذلك لمقر. وإنه لحب المال لشديد. â أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) á أفلا يعلم الإنسان ما ينتظره إذا أخرج الله الأموات من القبور للحساب والجزاء؟ â وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) á واستُخرج ما استتر في الصدور من خير أو شر. â إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11) á إن ربهم بهم وبأعمالهم يومئذ لخبير, لا يخفى عليه شيء من ذلك. | |
|