نزفتَ مِن إلعذوبة إلوان وصمِـمت حكإية النِفسِ
وتلئلئت بـِ إوزانها سنينَ العُمر وبقايآ تزيلُ نفسهْا
فـ إجبرت هذا بالنسيانِ
الروح تسَتغيث فكانت إلـجراح تزدادُ إلماً ,,
من سوءِ إحضرتَ بقآإيا مذكراتيْ كـِ إستيقضَ من جديد
إوزنت جميع القوافيْ لـِ القيها فكآنت لآ ترويْ عطشاً علىَ جـسد
إنـين جسديْ يستـَغيث
فصرخت إنفاسيْ الأولىَ من إجلهآإ
ومشيت في حكاية تتطاير اوراقها مع إلـريح إلـحبُ دنسهُ الإشتياق
إلـيكِ سـَ ارتويْ بـ احزانيْ بـ أواخـر الخريف
حتىَ لـو كانت بالكآديْ والزهور الرمآإديـه
سـَ يسقىَ عطشاً ذالكَ القلبُ
ويكون بميعاد يـوماً جـَديد
إستغيثِ كيفَ ما شئتيْ فهـذه تجربة إن كـآإنت
فلا تستمعينَ إن شاهدتيْ صوتيْ
وخضِعي إن كان المُـستحيلُ قـادم
إستغـيث إلـنفسِ فـَ انتي من وافقتيْ على مجزرتي
كآإنت حكايتي مـملؤتاً بـِ لـحبِ فـَ احببت تغيير مسـآرها
وبها إستغيث إن كانت ليْ بحافت الـطريَق
إنتيْ إعجوبتي في الحاضر لآكنكِ في المإضيْ اصبحتيْ
لا تـعبيرٌ من أجلـكِ فكانت ثرثرتيْ تسـتغيث
سـَ إمضي من إينَ مـا أتيـت